أنني الحزن الذي كتب دمعة على خد الرحيل
وأنني الشقاء الذي الذي تراكم ذكرى في قلب الانين
تمردت على واقعي وألمي
واكتشفت أنني أتدحرج في مصيدة حلم مؤسف ...!
سعادتي لاتطاق
وحزني ينمو كالاشجار وضياعي مثمر
وأنا مبدع في خطواتي نحو السراب ..!
كل هذه الأرض التي تدور
لاتتسع لخيباتي المتعددة
وحين أنظر إلى السماء يتكلم قلبي في الخفاء
أريد أن احلق كالطيور
أريد أن أرحل بدون شعور
وألملم عذابي المنثور
فقد أصبحت كالغصن المكسور ...
وأجنحتي تموت بردا
وأكون غائب دائم في الحضور
فلا جديد
سوى ازهار تنتحر من أملي المهجور
تعانق الوداع وتسافر في الوجع الكبير ..
زمن ألم ووحدة ووهم وأنا بينهم
أسير قيودهم احقق أمنياتهم
يغتالونني وانجو بقطرة خيال
يفسدونها طمعا بروحي
(( يالله ..كل هولاء يعيشون مني .. ! ))
يتسابقون والفائز يدمرني
فكم حاولت جاهدا تعلم محبتهم
ويخسروني .. واكرههم
وأتصور في بحر افكاري
أنني قادر على نزعهم من شباكي
التي اصبحت صياد ماهر لي
وأسقط في فخ شرورهم ..
مقفله هي المعاني فأنا دوما اعاني
ومع ظهور فجر آخر
اراقب نبضات قلبي وهي تشكو سقوطي
وتستوقد نظرات نياراني
وتستقطبني احتضارات لليأس ..
ودون أن أتكلم
أنحني قليلا .. أنه انهزامي
فقد تجرعت اروع مذاق للألم
دون أموت ولكنني لم أبقى حيا.... !
بنائي صناعة الألم
وأنني الشقاء الذي الذي تراكم ذكرى في قلب الانين
تمردت على واقعي وألمي
واكتشفت أنني أتدحرج في مصيدة حلم مؤسف ...!
سعادتي لاتطاق
وحزني ينمو كالاشجار وضياعي مثمر
وأنا مبدع في خطواتي نحو السراب ..!
كل هذه الأرض التي تدور
لاتتسع لخيباتي المتعددة
وحين أنظر إلى السماء يتكلم قلبي في الخفاء
أريد أن احلق كالطيور
أريد أن أرحل بدون شعور
وألملم عذابي المنثور
فقد أصبحت كالغصن المكسور ...
وأجنحتي تموت بردا
وأكون غائب دائم في الحضور
فلا جديد
سوى ازهار تنتحر من أملي المهجور
تعانق الوداع وتسافر في الوجع الكبير ..
زمن ألم ووحدة ووهم وأنا بينهم
أسير قيودهم احقق أمنياتهم
يغتالونني وانجو بقطرة خيال
يفسدونها طمعا بروحي
(( يالله ..كل هولاء يعيشون مني .. ! ))
يتسابقون والفائز يدمرني
فكم حاولت جاهدا تعلم محبتهم
ويخسروني .. واكرههم
وأتصور في بحر افكاري
أنني قادر على نزعهم من شباكي
التي اصبحت صياد ماهر لي
وأسقط في فخ شرورهم ..
مقفله هي المعاني فأنا دوما اعاني
ومع ظهور فجر آخر
اراقب نبضات قلبي وهي تشكو سقوطي
وتستوقد نظرات نياراني
وتستقطبني احتضارات لليأس ..
ودون أن أتكلم
أنحني قليلا .. أنه انهزامي
فقد تجرعت اروع مذاق للألم
دون أموت ولكنني لم أبقى حيا.... !
بنائي صناعة الألم